زينب جعفر
تزوجها منذ أقل من عام و بحكم عمله كان يرحل إلي مدن متعددة في ولاية نيويورك فكان لا يقرب زوجته كثيراً. دخل عليها فوجدها بملابس مثيرة شفافة فأخذ يهيج عليها وقد أوحشته بشدة فراح يمارس معها سكس مطابخ ساخن و راح زوجها ينيك كسها المشعر و طيزها بعد أن فاجأها فأخذ يلثم شفتيها و يقبل عنقها الطويل و يقبل وجنتيها و تخلعه ملابسه في رومانسية و قد فك حزام الروب ليجدها عارية تماماً فيهيج عليها و يمص منها الحلمات و يرضع البزاز و زوجته ساخنة هائجة تأن بشهوة و اشتياق للنيك وراحت هي كلك تتحسس زبه و تلهب شهوته الحبيسة فخلعته ثيابه وركعت لتمص زبه المنتصب و هنا نري جسم الزوجة بعد أن ألقت روبها فهو جسم نحيل مثير أبيض وقد راحت تمص الزب و تشفط البيضتين و تدلع زوجها في أسخن سكس مطابخ ثم نري زوجها ينيك كسها المشعر و طيزها بلسانه أولاً فهو يرد لها جميلها فكام مصته يلحسها و هو يقفش بذات الوقت بزازها في استثارة و شبق و الأهات تخرج مثير شهية من فم الزوجة المستثارة فكاد يرعشها ثم يشد عليها فأرعشها فعلاً و اطلق شهوتها بفمه ثم نراه يفشخها بقوة و ينيكها وهي جالسة فوق الرخامة و زبه متمكن من كسها المشعر و طيزها فجلعها تتأوه و تشهق بكل قوتها و تتمحن وهو ينيكها و يطلق حبيس شهوتها بمنتصب زبه م ترجلت و فلقست له وراح ينيكها بكل قوة في كسها و هي تفرك زنبورها و بزازها تتأرجح كجرس الكنيسة فأرعشها و دفق بداخلها..